ولأنك انسيتني كيف كانت حياتي قبلك ..
انا الأن عاجزة عن العيش بدونك ..!
أعيش رغما عني ..!
أتحدث..!
أضحك..!
أبكي ..!
رغماً عني..!
تأتي اشياء , تحدث اشياء..”
تمضي الساعات رغماً عني..”
لست راضية عن شيء..”
لست مقتنعة بشيء..”
يمضي الوقت وعقارب الذاكرة مشيرة إليك..”
متوقفة دون حراك !
وستظل كذلك …!
أخبرني لم لا ترتبط سعادتي الا بوجودك ؟
ولم السبيل الآخر الوحيد لسعادتي هو أن انسى ؟
وكيف أنسى ؟
وفي الذاكره كل الاشياء تبقى
لاشيء يموت !
أيسعدكَ أن أحيا بقية حياتي هكذا ذات قلب معلق بين حنين وشوق لايجيئان بك ؟