حالة نادرة: فتاة مهددة بالموت اذا قامت بتمشيط شعرها!
رغم ان تسريح الشعر هو عمل روتيني بالنسبة لكل فتاة، وخاصة المراهقات، إلا ان
ميغان ستيوارت (13 عاما) من اسكتلندا لا تمارس هذا "التقليد" بسبب حساسيتها لـ
"تمشيط الشعر"! وقد حذرها الأطباء بأنها معرضة للموت ببساطة في حال تمشيط
شعرها، بسبب ردة فعل نادرة تجاه الكهرباء الساكنة!
تم اكتشاف اصابة ميغان بمتلازمة "تسريح الشعر" على يد والدتها، عندما سرحت لها
شعرها في اول يوم من صف السادس الابتدائي، حيث قالت شارون، الوالدة: "كنت
أسرح شعر ميغان في غرفة المعيشة عندما سقطت فجأة وتحول لون شفتيها للأزرق"
وتابعت: "كان الامر مخيف جدا، لأننا لم نعلم ماذا يجري".
وقالت شارون: "لم نسمع بهذا المرض من قبل، وحتى ان الاطباء قالوا لنا بأنهم لم
يواجهوا امرا كذلك". ويعزو الاطباء سبب اصابة ميغان بهذا المرض المزمن، الى
ظروف ولادتها العسيرة، حيث ولدت قبل الموعد وكانت صغيرة جدا بحجم كفة اليد.
وتحرص ميغان على النوم وشعرها رطب جدا كي تتجنب اية نوبة مرضية، وتتجنب اي
شحنات كهربائية ساكنة مثل الاقتراب من بالون!
رغم ان تسريح الشعر هو عمل روتيني بالنسبة لكل فتاة، وخاصة المراهقات، إلا ان
ميغان ستيوارت (13 عاما) من اسكتلندا لا تمارس هذا "التقليد" بسبب حساسيتها لـ
"تمشيط الشعر"! وقد حذرها الأطباء بأنها معرضة للموت ببساطة في حال تمشيط
شعرها، بسبب ردة فعل نادرة تجاه الكهرباء الساكنة!
تم اكتشاف اصابة ميغان بمتلازمة "تسريح الشعر" على يد والدتها، عندما سرحت لها
شعرها في اول يوم من صف السادس الابتدائي، حيث قالت شارون، الوالدة: "كنت
أسرح شعر ميغان في غرفة المعيشة عندما سقطت فجأة وتحول لون شفتيها للأزرق"
وتابعت: "كان الامر مخيف جدا، لأننا لم نعلم ماذا يجري".
وقالت شارون: "لم نسمع بهذا المرض من قبل، وحتى ان الاطباء قالوا لنا بأنهم لم
يواجهوا امرا كذلك". ويعزو الاطباء سبب اصابة ميغان بهذا المرض المزمن، الى
ظروف ولادتها العسيرة، حيث ولدت قبل الموعد وكانت صغيرة جدا بحجم كفة اليد.
وتحرص ميغان على النوم وشعرها رطب جدا كي تتجنب اية نوبة مرضية، وتتجنب اي
شحنات كهربائية ساكنة مثل الاقتراب من بالون!
