عِندمَـا يَفرَغُ بَرِيدُكَ الألِكترُونِيْ مِن رَسائِلهِم
وَ تَملُّ تَكّاتُ السَاعه إنتِظارِهم
وَ يُصبِح لِنومُكَ الطّوِيلُ مَعنَى . . لِأنّ وُجُودَك لا يُغيّر شَيئاً
عِندمَا تُحاوِل المُرور بِهم دُونَ أنْ يَرُوكْ
و تُحاوِل نِسيَانُهم فَـ تَفشل !
فَـ تَقرعُ بَابَ قَلبَهُم لِلوداعِ الأخِير ، لِتُدرِك أنّ قِيمَتُك مَمحيّة أسَاساً
عِندمَا تُدرِك كَم كُنتَ وَحِيداً لِدرجَة أنْ تَتعلّق بـٍ "أيّ أحد" مهما كانْ !
بَعضُ النِهاياتْ مَكتُوبه قَبلَ انْ تَبدأ ~